حوار الشهر 1

Publié le 13 Février 2008 par أبناءأيير الجميلة in نقاش

التعليم بأيير

L’enseignement à Ayir

Commenter cet article
R
<br /> <br /> ﺇلى متى ستظل هذه البركة ﺁسنة فوضع التعليم بأيير يستدعي أن نرمي بها بعض الحجارة.........<br /> <br /> <br /> <br />
Répondre
F
Je ne doute pas des splendeurs de la belle Ayir.De mme ,je ne savais pas ke chez VOUS,on ramène les brebis égarées au troupeau ,eton remet la locomotive sur le bon rail...Je coyais k'ily avait tribune libre.AINSI DIT..Laissez-moi vous dire ke quand j'ai parlé de "MASSACRE",j'yai assisté:ke dites-vous de ce ratissage des moules de t.te taille?et encore les emballer dans des sacs PUIS une fois sur terre ,on trie le butin ET ON JETTE les petites créatures NON PAS dans l'océan :geste comme vous le savez ECOLO..mais par terre !cé pas du massacre CA?MERCI DE M'AVOIR RAPPELEE A l'ORDRE!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
Répondre
C
Le mot massacre ne décrit pas d’une manière fidèle l’état de LA BELLE ET L’EXTRAORDINAIRE AYIR.  Quand nous avons crée l’espace ayirien, la première des choses à privilégier était   l’approche historique.  Et c’est grâce à cet espace qu’on peut maintenant trouver sur le web des mots sur Ayir. <br />            Nous attendons vos articles sur les  sujets figurant sur votre commentaire.<br />           Merci pour votre intérêt.<br />            Bonne continuation à votre esprit critique.
Répondre
F
Par curiosité,j'ai souvent visité votre blog ,et j'ai remarqué que vous vivz beaucoup dans le passé. CERTES, c'est bien de connaitre  sa région ,son histoire MAIS avez -vous rmarqué le massacre que connait LA BELLE AYIR sur le plan environnement :l'extinction des moules et tout autre coquillage ,et le sable d'or des plages sauvages? je SOUHAITE que ce soit le  prochain sujet à discuter ou  un des sujets à traiter avec votre prof de géo au lycée quand voustraitez les problèmes des communautés.
Répondre
ع
شكر خاص للمشرفين عل هدا الموقع الجميل اللدي ساهم بشكلكبير في التعريف بالمنطقة
Répondre
R
 <br /> Merci asmaa  de relancer encore une fois la discussion. Bien évidemment nous constatons une démission totale du pouvoir parental, les pères ne s'intéressent plus à leurs enfants. Je pense qu'il est temps de jeter quelques gouttes d'eau aux visages de ses parents pour qu'il puissent en fin de compte suivre de près le chemin pédagogique de leurs enfants. Merci asmaa <br />
Répondre
R
االعفو أخ رجاء  هذا من واجبي . ونتمنى من الله ان تزداد وثيرة المشاركة  لمعالجة هذا الموضوع المهم ...وشكراااااااااااا
Répondre
R
 بسم الله الرحمان الرحيم    إن إجهاض تلك العدمية التواصلية باكتساب ملكة الحوار والنقاش لإرساء هذه الثقافة المفتوحة  في إطار التأويلات المختلفة  ‚ والتي يساهم المتلقي في تحديد معناها وقيمتها في إطار الموضوع المطروح مما يخلق شررا في كل اتجاهات الأفكار‚ وتبني أراء مجسدة في المواقف المطروحة في الساحة الاييرية.   إن تجاوز البديهي بالاعتماد على التساؤلات يفتح منظومة من الأسئلة المترابطة التي تسير نحو غاية فحص حالة التعليم ‚ بهدف التعامل مع تلك المواضيع التعليمية من منطقاتها المعروفة .     إن تفعيل التعليم بمعناه الواضح وتحقيق صفاء مناخه تنبثق عنه أفكار رئيسية ترصد لواقع هذه الكلمة ‚ وكما جاء سالفا تم ذكر بعض المواقف التي تعرقل سير الركب التعليمي بالمنطقة  ; إلا أن هناك بعض التصرفات التي تقع خارج حدود أنشطة التعليم النظامي  ونعني هنا وكما جاء في تعليق الأخ جمال دور آباء و أولياء التلاميذ  , ليس فقط شبه منعدم إلا انه يمكن القول بان دور الآباء في حياة أبنائهم التعليمية منعدم بما تحمل هذه الكلمة من معنى , لدرجة أن هناك بعض الآباء لا يعرفون حتى في أي مستوى يتلقى ابنهم دروسه ونشير هنا كذلك  إلى دورهم داخل المنزل  الذي يعتبر الوسط الذي يجب أن يتم فيه تصميم  و مراجعة ما يتلقاه التلميذ , إلا إن ذلك في نظري لا يتحقق دون وجود مراقبة من طرف آباءهم  إلا أن أغلبية تلاميذ المنطقة لا يستفيدون من تغطية جيدة من طرف أولياء أمورهم ربما ذلك راجع إلى أسباب مرتبطة بعامل الأمية , أو قلة الوعي وعدم الاهتمام ..... إلا أننا نلمس الدور الفعال  لأولياء الأمور عندما يقف الأب سائلا ابنه : هل نجحت ??? ويقولها بصوت عال خشن يبعث الرعب في جسد ابنه . أين كان دور الأب  عندما كان ابنه يقضي معظم الساعات المقررة في الأصل أن يكون داخل جدران القسم في غياب لأحد الأساتذة دون تلقي المادة وهو يتسكع أمام المدرسة  وفي غالب الأحيان ينتهي تسكعه هذا  بحصوله على تأشيرة المرور إلى عالم الانحراف  و فرصة تعلمه لبعض الأفعال الشائنة  من الأشياء المحتملة . الم يسال  ابنه في أي مادة يعاني نقصا , الم يخامره الشك يوما في الوضعية التي يعيشها ابنه في المدرسة ...الخ . ولايخامرنا الشك  نحن كذلك في وجود جمعية تحمل اسم جمعية أباء وأولياء التلاميذ تقوم بمهامها فقط عند اختيار أعضائها  وتدوين قائمة أنشطتها.     وليس بايير فقط يكون وجود الأستاذ كعدمه  في نطاق مهمة تاطيره  لذلك التلميذ ,   وهنا تتم إحالة ملف القضية على المحكمة المختصة بأخلاقيات المهنة والضمير المهني ,   إلا أنه هنا لا يفوتنا  القول  دون الإشارة إلى أن مستوى التعليم عرف تحسنا بالمقارنة مع مستواه ووضعيته  بمناطق أخرى.....   
Répondre
R
اصبت اخي جمال.اولا شكرا لمتابعتك لافكارنا وشكرا جزيلا على تعاليقك. حقا يجب ان تكون هناك يقظة من طرف اباء واولياء التلاميذ او الجمعية التي تتكلم لغة الاباء. ان كانت تتكلم بالطبع. من اجل الوقوف على مجمل ما يعانيه تلاميذنا المعول عليهم من اجل اخراج ايير من فراشها الى واضحة النهارشكرا جمال
Répondre
J
اعتقد ان المسالة مسالة وعي فقط  .اغلب اباء واولياء التلاميد  بالمنطقة لايسالون عن ابنائههم داخل المؤسسات التعليمية بالمنطنقة  وفي حالة ادا زار احد الاباء المدرسة فهو دائما تراه يتكلم مع الدير او المعلم وكانه امام قاضي التحقيق .فاعتقد انه ادا فهم اولياء التلاميد انهم مسؤولون عن ابنائهم حتى في المدرسة  فستكون الامور على مايرام ولن نشاهد ابدا ان مادة الرياضيات بدون استاد لمدة شهر في اعدادية الفرابي بالنسبة لتلامدة الثانية اعدادي هدا الموسم  في الصرحة من اكبر الكوارث ان تكون اعدادية بدون استاد لمادة الرياضيات  ترى من المسؤول عن هدا فاعتقد ان اولياء التلاميد يشكلون 50في المئة من مشاكل التعليم في المنطقة
Répondre
R
       داخل الدائرة الأييرية ربما قد تتعدد المشاكل و التي أصبحنا نطلع عليها من خلال هذه النافدة التي تتيح لنا أن نطل على الفضاء الأييري الواسع الرحب , ونعيش معها مراحل نموها لحظة بلحظة , وان نتقاسم نحن أبنائها جل  مشاكلها.    اليوم لي عظيم الشرف والامتنان, وأنا اخط أول تعابير تخص موضوع التعليم ; هذه الكلمة البسيطة الحروف المدققة المعنى ,  الواسعة الشرح ,  والتي ارتوت منطقة  أيير من بعض مشاكلها. إلا أنني في هذه الصفحة المميزة سأستعرض الموضوع  بصفة عامة تاركة المجال للنقاش .    التعليم يأتي في قائمة المشاكل التي تعوق سير قطار التربية والتنمية  ليس بأيير فقط ولكن في مختلف المناطق , إلا انه في نظري ابنا ء أيير محظوظون لأنهم وجدوا مثل هذه الصفحات , من اجل الإفصاح عن مشاكل منطقتهم , وإبداء أرائهم من خلال خلق جو للنقاش والحوار .   إلا أن الإبحار بسفينة التعليم سنرسو بها على شاطئ أيير, باعتباره من المواضيع التي لها من الأهمية ما يجعلها تتصدر قائمة مشاكل الاييرين .وكما يبدو واضحا وجليا في تطبيقات الواقع أن المدارس تساهم فعليا في خلق أنواع مختلفة من الانجازات في حياة التلميذ , هذا المكان التعليمي المقدس من طرفي طالبي العلم يجب أن تتوارى بين جدرانه جميع العوامل التي تؤدي إلى خلق جو يسمح بتحقيق أفضل النتائج المرجوة .وذلك يقتضي اجرئة النظام المدرسي القائم  وتفعلته , لتفادي الفجوة التي تحدد العلاقة التي تربط  التلميذ بالذي يقوم بتلقينه أصول العلم حسب المنهج المقترح من طرف أكاديمية التعليم .    وداخل أيير ربما قد تختنق الأصوات في الحناجر وتنكسر سنان الأقلام التي تناولت موضوع وجود ثانوية بالمنطقة, دون أن يحرك أصحاب القرار ساكنا فقد اتخذوا الجفاء إزاء هذا الموضوع الذي يكبد أبناء المنطقة تكاليف وتعب السفر إلى إقليم أسفي  لإتمام دراستهم , وهو ما يفتح باب الانقطاع عن الدراسة أمام غالبية هؤلاء التلاميذ خصوصا الفتيات منهم . ورغم أن هذا المشكل انبثقت جذوره منذ عدة سنوات إلا أن جسامة الموقف في الوقت الراهن تقتضي وبضرورة إلحاحية وجود هذا الفضاء التعليمي , توازيا مع التمحورات التطورية التي تعرفها المنطقة وكذلك ارتفاع الكثافة السكانية , والتي معها ارتفعت نسبة التلاميذ الذين يشغلون مقاعد الأقسام داخل المؤسسات التعليمية , وفي هذا الإطار يمكن أن نشير  من الأمر المرغوب فيه إدخال تجديد أكثر تقويم وفعالية. وباعتبار واقع تقسيم شجرة المعرفة إلى فروع علمية  وأدبية مختلفة تقتضي أن يتعاطى   التلميذ للمناهج الرسمية المحددة طيلة السنة والتي تمكن هذا الأخير من الإلمام واكتشاف مضامين الدروس المقررة , رغم انه في غالب الأحيان لا تكون تلك المدة المخصصة لدراسة مادة ما غير كافية ليطلع التلميذ على جل  مفاهيمها , فما بالك إذا حرم التلميذ من وجود أستاذ لتاطيره في بعض المواد وهذا ما تشهده بعض المواد كمادة الاجتماعيات بإعدادية الفارابي والتي حرم بعض الأقسام من دراسة هذه المادة طيلة الدورة الأولى .هذه الإشكالية  تتقاسمها مؤسساتنا التعليمية , وحتى في الحالات التي يكون غياب الأستاذ لأسباب مرضية لمدة ربما قد تطووووووول , فلا يتم ملء ذلك الفراغ ولا يتم تعويض التلاميذ عن الحصص الضائعة . إلا أن النسق الإداري  قد يجد حلولا ويقترح على المسامع حلولا لكنها توضع على الرفوف ربما لاستخدامها فيما بعد .    وقد تضمنت بعض مقالات الأخ عبد القادر رجاء مجموعة من الحالات التي ترسم واقع التعليم بأيير وتلون ما تعانيه بعض مرافق مؤسساتها التعليمية  ,ونشير هنا إلى ابتدائية ايبودة التي دخلت ربيع الشيخوخة وهي تحاكي ماضي النسيان والإهمال . وفي ظل الخطوات التقليدية المتبعة في ميدان التعليم ستظل سماؤه تمطر مشاكل عدة وحتى العمل الذي تم إجراؤه حتى الآن في هذا الميدان تم في نطاق ضيق. لكن سلسلة الآراء المختلفة لأبناء أيير من مختلف ربوعها سيجعلنا نقف وبدقة على معاناة التلميذ أو الطالب الاييري داخل النسق التعليمي بالمنطقة .
Répondre
R
Un grand merci pour ceux qui ont beaucoup donné aux élèves d’ayir, je pense que c’est le moment d’applaudir chaudement leur patience. ils savent très bien de qui nous parlons. <br /> et également un faux merci pour ceux qui qui contrarient le courant, désolé mais c'est l'odeur de la réalité, soi-disant
Répondre