يبدو أن رقعة عشق منطقة أيير بدأت تتسع و أصبحت أيير محبوبة للعديد في ظل تناسل إسهامات أدبية تتغنى بهذه البقعة التاريخية.
موقع أيير للأخبار توصل في الآونة الأخيرة بكلمة كتبت في حق هذه الحبيبة المسماة أيير وهذا نصها.
" أبحث عنك في كل مكان فوق قمم الجبال و على ضفاف الوديان بين سراديب الأشباح و مغارات الجان٬ في تضاريس الكون و تجاعيد الزمان و تظلين لوحدك الحبيبة٬ الفؤاد فارغ و لا شبيه سواك.
أقف متأملا فيك كل مساء تشدبين أطراف الصبار و أنت تفركين بقايا بلح البحر بقدميك. أتأمل وجهك الفاتن و جسدك الأخاذ٬ أتوه بين سحر الكلمات, أتفقد غزل السطور و أسبح بخيالي للذكرى أجدك تسمين فوق الذكرى, أحن إليك إلى الغروب معك و بك فأنت الحياة يا أيير".
النص لأحمد رجاء.